المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, 2019

هكذا هو الحب .. بقلم الشاعر والناقد الأدبي د. علي لعيبي

صورة
هكذا هو الحب ... سيدتي الأنيقة ..الجميلة... لم تبرح....إلا أن تراه... زهوا...وعزا... منذ اقدم العصور... طهر العشق اغاني البشر.. وكان العزف مثيرا... عند حضرته..  تغفوا.. ملايين...النفوس.. صراط..آخر مستقيم .. ربما تطرفت ..  لكن امراة روحي .. تقطف ثمار الجمال .. أغنية .. قرب بحرها.. الوافر.. نستقيم ...  وانا مازلت ...ابحث عننها بين تراتيل انشدة ..الدير ...و وقع صوت المسجد ... قداسة أخرى هي .. وعالما.. من فج .. عميق ات ... في الطريق اليك .. تنتظرني بعض أمواج بحرك الهادئ .. وانا اتمسك .. بهدوء مصحوب بخجل .. سماوي نادر ... بين أن افيق .. أو احلم ... فسحة .. كبيرة ... هي انت .. د.علي

هاانا..اعود مرة اخرى .. بقلم الشاعر والناقد الأدبي د. علي لعيبي

صورة
هاانا..اعود مرة اخرى .. اخوض غمارها ... وأعلن البدء.. هي لا تشبه مغامرة .. ولا حتى قصة حب عابرة.. كل ما الأمر.. عشق سجله أقدار متشابكة.. وكان لابد أن يقع.. السير هنا ..تاني..واحتراز.. حتى لا يسقط ستار الأميرة.. قد تطول الأزمة.. ويتعقد المسار .. لكن المرأة التي اخبرت امي الراحلة .. مازالت وصيتها.. مثل عناوين الأخبار تعاد الف مرة ..ومرة .. حتى نصدقها..ونمشي.. في الحب ..لا ممنوعات ابداً .. كل مافيه .. انه اجمل ما في لب الحكايا واصلها.. لاوهم..حين يحضر اليقين .. وللرواية..بقية  ...!!!!! د.علي لعيبي 

همسات معلنة.. بقلم الشاعر والناقد الأدبي د. علي لعيبي

صورة
همسات معلنة..   كل شي يجري بانتظام إلا تلك الأمواج الهادرة من عمق البحر  .. ربما تحمل رسائل شوق او محبة او عتب .. ها هي آخر الموجات تخبرني ..بوشوشة الرذاذ ..أكاد اسمعها.. حضر طيفها..الذي لم يغادرني قط ..ما بالك..الم يصل همسي ..وولهي ..الذي ملأ الدنيا نسمات من روحي .. .. لم اعد احتمل النظر إليها.. شعرت بخجل وذنب كبير . .لكن تمالكت شجاعتي..ونظرت إليها بحياء..نعم سيدة السماء والنقاء ..  علمت وقرأت وشاهدت..احساس مفعم بعنفوان غريب ..كاني طائر تحت مسامات جسدها..اقلب ذاتها..اعرف خوابيها...التي مازالت تمطر ..نماء وخضرة وضياء .. لم تهرب احلامي بعيدا..الجمع يصفق لهذا الوجه الملائكي..الذي وصل ..ما اجمله..كل خطواته تدل عليه ..حتى تلك الايماآت التلقائية..تكاد تسجل له تاريخ مجيد ونظيف في عالم امتهن الوساخة .. ها هو السمو ..والعفة ..يتداخل بيننا حتى تطهر رذائل الارض .. لم اعد اعرف وصفها..قد تكون من عالم ثان لا يعرف البغص..وقد نحتاج إلى أمهر وأعذب الكتاب حتى يفي حقها..لكن ببساطة ..هي نسمة سماوية .. حملتها ريح الشمال .. بهدوء .. نحو..مدينة قلبي ... ...