آن الأوان لأعلن الإنتصار بقلم الشاعرة لينا قنجراوي // سوريا //
آن الأوان لأعلن الإنتصار
على عفنٍ موروثٍ
أصاب عمري بالزكام
كنتُ بين الشهقة و الشهقة
أزفرُ شلالات الفرح
بين جدرانٍ موصدة
فتتساقط الأحلام كالركام
رأيتهم يعبرون
برزخ الحياة
و هم مذهولون ...نيام
ما اختار أحدهم
يوم ميلاده
و لا كان موته
سوى سفرٍ
بلا عنوان
يتزاحمون على الجنة
يتفنّنون
بتشريع الحلال و الحرام
وحدي أنا
كآلهةٍ لا تُضام
أؤمن أن كل ما أحب
هو الخير و الجمال
و كل ما أكره
قمة القباحة و الإجرام
يا أنا
يا حياةً وهبها لي خالقي
لن تكوني
إلا كما أردتك
بعيدة ً عن وهج الظلام
حرةً
أودّعُ كل يوم
تقًويماً جديدا
و أنا أمشي في طريقي
لتحقيق المرام
على عفنٍ موروثٍ
أصاب عمري بالزكام
كنتُ بين الشهقة و الشهقة
أزفرُ شلالات الفرح
بين جدرانٍ موصدة
فتتساقط الأحلام كالركام
رأيتهم يعبرون
برزخ الحياة
و هم مذهولون ...نيام
ما اختار أحدهم
يوم ميلاده
و لا كان موته
سوى سفرٍ
بلا عنوان
يتزاحمون على الجنة
يتفنّنون
بتشريع الحلال و الحرام
وحدي أنا
كآلهةٍ لا تُضام
أؤمن أن كل ما أحب
هو الخير و الجمال
و كل ما أكره
قمة القباحة و الإجرام
يا أنا
يا حياةً وهبها لي خالقي
لن تكوني
إلا كما أردتك
بعيدة ً عن وهج الظلام
حرةً
أودّعُ كل يوم
تقًويماً جديدا
و أنا أمشي في طريقي
لتحقيق المرام
تعليقات
إرسال تعليق