قالت لي نون ...ولي حق الرد .بقلم الشاعر د. وليدعيسى موسى // العراق //
قالت لي نون ...ولي حق الرد .
..........................................................
عالمنا ألسحري لم يكن ..
هوىً ؟ !!!..
صداقة بريئة !!!!..
فالحب ميثاق عظيم بالكاد نحفظ في عجالة بنوده
لانك لم تمعن ألتفكير جيدا
لم تلحظ ألحالة ألتي بها نحن سوىً ..
بسيطة جديدة .
وما فطنت كيف تستوي
وتلتوي
وتنحرف دروبه ,
مجرد معجبة باسطر لاهبة أنا ..
تنعش لها ذاكرة أحلامها ألبعيدة.
وألامر أن تَحب أو تُحب..
مسالة شائكة أنوائها عصيبة
علاقة يشوبها ألوداد في مرحلة ..
واُخرى قد تنجلي عن حالة فريدة..
لكنما ألعبرة هو في ألصدى ورجعه
وكيفها إستجابة آلائه تعيده
من أُلفة ..
تفضي لاي من زمان تحده له من مدى ..
ألرغبة ألوليدة .
فان نكن قد راق بال
ورق قلب واشتهى محرابه اأن يرد به منشدا
أحلامه ألقريبة وألبعيدة..
نبع ألوصال ..يرتوي ..
ألمنعش مما إستود من عذوبة
ليرفع ألحدود وألسدود وألبرودة
وقد إنتشى بالحلم قلب وإستحال
وهو يعاني حاجة شديدة
على أن يكون حلم واحد تصبوه ذات
في حالة وحيدة .
ترنو لافاق تهاوى سترها وإندرست حدوده
نصيحتي ألا يضيع ألعمر في ألاماني وإتعظ
كي تضمن وعوده
أن تدرك ؛ ..
ماعاد إرث قيسنا هو قدوة
ولا عنترة وعبلة
ولا إبن زيدون
ولا نزار
ولا ألسياب صاحب ألقصيدة
(مطر.. مطر..مطر
عيتاك غابتا نخيل ساعة ألسحر
أو شرفتان راح ينئى عنهما ألقمر
عيناك حين تبسمان تورق ألكروم
وترقص ألاضواء كالاقمار في نهر )
ياأيها ألذي صحي معبرا عن حلمه ..
تمهل ألخطو فليس صهوة ألجواد بعد جاهزة
ولا من سفين تبحر ..
جزيرة ألوعد لاثير ألنظر
عُتم ألضباب يلفها وألمرفا ألاخيرعنده ألرسو غدى
جراءة يكتنف ألخطو به..مصاعب شديدة ..
للان لم ترتسم ملامح إحساسه ..
كل ألذي كان جرى
إشتقت حرفك ألندي سحره
صداقة قد تقصر أو قد تطل ..
لانزوة عابرة لم ياذن قلب لها هو واثق ..
أن لاحياة تحتمل من دونك ..
ولا من وجود بعدك أتوق أو أُريده ..
...................................................................
د. وليدعيسى موسى
..../ 2018 / 9........
..........................................................
عالمنا ألسحري لم يكن ..
هوىً ؟ !!!..
صداقة بريئة !!!!..
فالحب ميثاق عظيم بالكاد نحفظ في عجالة بنوده
لانك لم تمعن ألتفكير جيدا
لم تلحظ ألحالة ألتي بها نحن سوىً ..
بسيطة جديدة .
وما فطنت كيف تستوي
وتلتوي
وتنحرف دروبه ,
مجرد معجبة باسطر لاهبة أنا ..
تنعش لها ذاكرة أحلامها ألبعيدة.
وألامر أن تَحب أو تُحب..
مسالة شائكة أنوائها عصيبة
علاقة يشوبها ألوداد في مرحلة ..
واُخرى قد تنجلي عن حالة فريدة..
لكنما ألعبرة هو في ألصدى ورجعه
وكيفها إستجابة آلائه تعيده
من أُلفة ..
تفضي لاي من زمان تحده له من مدى ..
ألرغبة ألوليدة .
فان نكن قد راق بال
ورق قلب واشتهى محرابه اأن يرد به منشدا
أحلامه ألقريبة وألبعيدة..
نبع ألوصال ..يرتوي ..
ألمنعش مما إستود من عذوبة
ليرفع ألحدود وألسدود وألبرودة
وقد إنتشى بالحلم قلب وإستحال
وهو يعاني حاجة شديدة
على أن يكون حلم واحد تصبوه ذات
في حالة وحيدة .
ترنو لافاق تهاوى سترها وإندرست حدوده
نصيحتي ألا يضيع ألعمر في ألاماني وإتعظ
كي تضمن وعوده
أن تدرك ؛ ..
ماعاد إرث قيسنا هو قدوة
ولا عنترة وعبلة
ولا إبن زيدون
ولا نزار
ولا ألسياب صاحب ألقصيدة
(مطر.. مطر..مطر
عيتاك غابتا نخيل ساعة ألسحر
أو شرفتان راح ينئى عنهما ألقمر
عيناك حين تبسمان تورق ألكروم
وترقص ألاضواء كالاقمار في نهر )
ياأيها ألذي صحي معبرا عن حلمه ..
تمهل ألخطو فليس صهوة ألجواد بعد جاهزة
ولا من سفين تبحر ..
جزيرة ألوعد لاثير ألنظر
عُتم ألضباب يلفها وألمرفا ألاخيرعنده ألرسو غدى
جراءة يكتنف ألخطو به..مصاعب شديدة ..
للان لم ترتسم ملامح إحساسه ..
كل ألذي كان جرى
إشتقت حرفك ألندي سحره
صداقة قد تقصر أو قد تطل ..
لانزوة عابرة لم ياذن قلب لها هو واثق ..
أن لاحياة تحتمل من دونك ..
ولا من وجود بعدك أتوق أو أُريده ..
...................................................................
د. وليدعيسى موسى
..../ 2018 / 9........
تعليقات
إرسال تعليق